أخبار العالمأخبارالسويدأوميكرونالجالية العربية في السويدالحياة في السويدالسويدالسياحة في السويدتعرف على السويدمتفرقاتمعلومات مهمة في السويد

شهادات لقاح من فيروس كورونا وحالات غش بالعشرات في السويد

شهادات لقاح من فيروس كورونا وحالات غش بالعشرات في السويد ,

ما السبب الذي يدفع السويديين للغش بشهدات لقاحهم ضد فيروس كورونا؟

صرحت الشرطة السويدية عن عشرات البلاغات عن حالات غش في شهادات لقاحاتهم.

حتى أنع تم الابلاغ عن حوالي سبع شهادات لقاح مزيفة لمواطنين في السويد.

أما عن الحالات المتبقية فهي حالات استخدام شهادات لقاح لأشخاص اخرين حتى مع الهويات الخاصة بهم.

في حين أضافت رئيسة قسم الاحتيال الوطني فس الشرطة السويدية أن هذا العدد قليل نسبياً, 

لأنه يعتقد أنه ما زال هناك الكثير من حالات الغش في شهادات اللقاح التي لم يتم الابلاغ عنها حتى الأن.

أيضاً يمكنكم قراءة المزيد من المحتوى الخاص بموقعنا عبر الرابط التالي من هنا

كذلك أضافت أنه يتعرض اي شخص يحمل بطاقة لقاح مزورة إلى خطر الادانة بالتزوير,

والذي يعرض صاحبها لغرامة مالية كبيرة والسجن لمدة أقصاها سنتين .

كذلك الشخص الذي يحمل بطاقة اللقاح الخاصة بشخص اخر يعاقب بالغرامة المالية والسجن لمدة ستة اشهر كحد أقصى.

كما يجب التذكير أن الحكومة السويدية أكدت على ضرورة حمل شهادة اللقاح في حال حضور الفعاليات التجارية والتواجد في أماكن الازدحام.

وأكدت الحكومة ان شهداة اللقاح الصادرة عنها فعالة في اكثر من 30 دولة خارج الاتحاد الاوروبي مثل لبنان وتركيا وتونس والمغرب.

كما تضيف أنه حصلت حتى الأن على موافقة 60 دولة على استخدام شهادة اللقاح السويدية .

وبالعكس , فإن شهادات اللقاح للدول الستين ستكون صالحة للعمل داخل السويد.

كما يمكن استخدام شهادات اللقاح هذه في الفعاليات الاقتصادية والاجتماعية الخاصة بالسويد عند طلبها.

وللأسف ما تزال البلاد تسجل أرقاماً قياسية بعدد المصابين بفيروس كورونا والمتحور اوميكرون.

وما زالت الحكومة السويدية تؤكد على ضرورة الالتزام بالتباعد وضرورة الالتزام بارتداء الكمامة كامل الوقت.

كذلك ضرورة اخذ اللقاح الخاص بفيروس كورونا من اجل منع تطور الاعراض والتخفيف من معدلات العدوى بين المواطنين داخل المجتمع السويدي.

يمكنكم متابعة اخر الاخبار والمستجدات عبر تطبيقنا الخاص بالهواتف الذكية والذي يمكنكم تحميله عبر الرابط من هنا

دمتم بصحة و خير و عافية متابعينا الاعزاء 

 

 

تابعونا على موقع

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى