أخبارالسويدالصحة

أزمة التوليد تتفاقم في السويد بسبب استقالة القابيلات

أزمة التوليد تتفاقم في السويد بسبب استقالة القابيلات

أزمة التوليد تتفاقم في السويد بسبب استقالة القابيلات

 

أصبحت أزمة التوليد تتفاقم في السويد بشكل كبير والأطباء قلقون.

حيث ستنتهي في شهر  كانون الثاني /يناير مهلة الإخطار بلاستقالة بالنسبة ل 50 قابلة من مستشفى Danderyd، وستسعى المشفى لجذب المستقيلات وسط تخوف وقلق بين اطباء . عما سيئول له الوضع إذا  استقالت نسبة كبيرة من القابلات .

 

كما قالت “صوفيا بريسمار ويندل” رئيسة الأطباء في مستشفى Danderyd،إيجاد المزيد من الأطباء لا يشكل حلاً للأزمة الولادة.ولكن إذا استمرت حالات الاستقالة و تسريح العديدة فعلى الأطباء التدخل.

 

 حيث يؤثر وضع القابلات على سلسلة الرعاية الصحية بأكملها، فحينما لا يكون عدد الموظفين كافياً تبرز عواقب على أطباء التوليد، فقالت ويندل: “كل شيء متصل، والأطباء مسؤولون عن الأولويات الطبية والولادات المعقدة”.

كما أكدت ويندل أن القابلات والأطباء مهارات مختلفة . ولا يمكن استبدال القابلة بالطبيب إلا في حالات الطوارء.

كما قالت : لايمكن للطبيب أن يحل محل القابلة في حالة حدوث أزمة، ولكن لا يمكنه القيام بما تستطيع القابلة القيام به تلقائياً”.

كما أكد رئيس جمعية ستوكهولم الطبية.” يوهان سيترود “هذا الطرح. حيث قال إن الجمعية توافق بدرجة كبيرة على أن المزيد من الأطباء لا يشكل حلاً مستداماً لهذه المشكلة.

وأشارت ويندل إلى أنه بحال غادرن القابلات المستشفى فلن تكون الرعاية كما هي.

تابعونا على موقع

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى