أخبار العالمأخبارالسويدالحياة في السويدالسويدمتفرقاتمنوعات

الأمن الرقمي وحاجة السويد إليه

الأمن الرقمي وحاجة السويد إليه هذا ما سوف نعرفكم عليه في مقالنا اليوم.

الرئيس التنفيذي لشركة Bahnhof المزود الأول الذي يقوم بتزويد السويد بالانترنت منذ عام 1994 والذي أسسه اوسكار شوارتز في مدينة اوبسالا.

ويدعى الرئيس التنفيذي للشركة جون كارلونغ الذي دعا إلى رفع الانتباه والتركيز الشديد اتجاه جميع التهديدات الرقمية بكافة اشكالها.

وشدد كارلونج على أن السويد بحاجة ماسة إلى أن تقدّم حماية تشغيلية رقمية،

مع التركيز بشكل خاص على الأمن السيبراني (عملية حماية الأنظمة والشبكات والبرامج ضد الهجمات الرقمية).

يمكنكم زيارة موقعنا السويد بالعربي لتقرأوا عن مقالنا عن كيفية التخلص من الام الظهر أثناء النوم.

وأكد كارلونج أن صراعات اليوم يتم خوضها إلى حد كبير عبر الإنترنت،

في ساحات معارك غير مرئية، وأن جميع الأفراد والسلطات يعتمدون بشكل كبير على خدمات الإنترنت.

واختتم كارلونج بالتأكيد على أن التهديد اليوم “لا يأتي من الدبابات ولكن من هاتفك المحمول صيني الصنع”، حسب وصفه.

حيث “كل يوم بدون استعداد رقمي، يكون بابنا مفتوح على مصراعيه للهجوم”.

يذكر أن العديد من دول العالم تعرضت وما زالت تتعرض للعديد من الهجمات الالكترونية من قبل قراصنة مجهولي الهوية.

حيث تقوم هذه الدول برفع درجات الحيطة والحذر لديها وخاصة في المؤسسات الحكومية والمطارات ونقاط البيع للمواد الاساسية في حياة المواطنين.

كذلك تم عقد الكثير من الاجتماعات والمؤتمرات الطارئة على مستوى اوروبا وعلى مستوى العالم للعمل على إيجاد حلول للتخفيف من أثار هذه الهجمات.

كذلك أوصت هذه المؤتمرات على ضرورة تعزيز الأمن الرقمي بكافة الوسائل الممكنة.

يذكر أن هذه الهجمات شملت في بعض الأحيان مطارات ونقاط بيع أساسية ومراكز حكومية هامة وسفارات.

وأدت هذه الهجمات إلى الكثير من الفوضى على المستوى المحلي والدولي.

فتسببت باضطرابات في حركة المطارات والقطارات والسيارات والكثير من الفوضى في السفارات وأمور اللاجئين والتأشيرات.

بالطبع مازال العالم والسويد يواجهون الخطر المحدق من تكرار هذه الهجمات الكبير.

للمزيد من الاخبار التي تخص السويد يمكنكم متابعة صفحة السويد بالعربي على موقع الفيسبوك عبر الرابط التالي

تابعونا على موقع

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى